معلق مباراة ليفربول وريال مدريد في الجولة الخامسة لدوري أبطال أوروبا 2024.. موعد المباراة والقنوات الناقلة
تتجه أنظار عشاق كرة القدم حول العالم مساء اليوم الأربعاء 27 نوفمبر 2024، إلى ملعب “أنفيلد” الذي سيستضيف القمة المرتقبة بين ليفربول الإنجليزي وريال مدريد الإسباني، تأتي هذه المباراة ضمن منافسات الجولة الخامسة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025، في لقاء يجمع بين فريقين من أعظم أندية أوروبا.
المعلق على المباراة
أعلنت شبكة قنوات بي إن سبورتس، الناقل الحصري لدوري أبطال أوروبا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن تعيين المعلق الإماراتي علي سعيد الكعبي للتعليق على هذه المباراة الهامة، يُعرف الكعبي بصوته المميز وتحليله الدقيق، ما يضيف أجواءً مميزة للمباراة المنتظرة.
موعد المباراة والقنوات الناقلة
- موعد المباراة: تبدأ المباراة في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، الحادية عشرة بتوقيت مكة المكرمة، والثانية عشرة منتصف الليل بتوقيت أبوظبي.
- القنوات الناقلة: سيتم بث المباراة مباشرة على قناة beIN Sports HD 1، كما يمكن متابعتها عبر تطبيق “تود” أو خدمة “بي إن كونكت” للبث المباشر.
موقف الفريقين في البطولة
- ليفربول: يدخل اللقاء وهو متصدر مجموعته برصيد 12 نقطة، بعد تحقيق الفوز في جميع مبارياته السابقة، ما يعكس الأداء القوي للفريق بقيادة النجم المصري محمد صلاح.
- ريال مدريد: يحتل المركز الثاني في المجموعة برصيد 6 نقاط، بعد فوزين وخسارتين، ويأمل الفريق في تحسين وضعه لضمان التأهل.
التشكيل المتوقع للفريقين
ليفربول:
- حراسة المرمى: كويمن كيليهر.
- الدفاع: كونور برادلي، إبراهيما كوناتي، فيرجيل فان دايك، أندي روبرتسون.
- الوسط: أليكسيس ماك أليستر، دومينيك سوبوسلاي، ريان جرافينبيرخ.
- الهجوم: محمد صلاح، داروين نونيز، لويس دياز.
ريال مدريد:
التشكيل المتوقع يضم كورتوا في حراسة المرمى، مع دفاع يقوده ألابا وروديجر، وهجوم بقيادة مبابي وفينيسيوس.
أهمية المباراة
تمثل المباراة اختباراً صعباً للفريقين، حيث يسعى ليفربول لتأكيد صدارته وضمان تأهله بأداء قوي، بينما يأمل ريال مدريد في خطف نقاط المباراة للبقاء في المنافسة على التأهل إلى الدور التالي.
ستكون المباراة بلا شك واحدة من أبرز مواجهات الموسم في دوري أبطال أوروبا، نظراً لتاريخ الفريقين الغني بالمنافسة القارية وأهمية النقاط بالنسبة لهما، استعدوا لأمسية كروية مليئة بالإثارة والتشويق.
تعليقات