تم النشر في:
29 أبريل 2025, 10:51 صباحاً
فاز الحزب الليبرالي الكندي بقيادة مارك كارني في الانتخابات العامة، محافظًا على السلطة دون تحقيق الأغلبية البرلمانية المطلوبة.
وفي خطاب ناري، أعلن كارني نهاية "العلاقة القديمة" مع الولايات المتحدة، مشددًا على ضرورة تبني نهج صارم تجاه إدارة ترامب، خصوصًا بعد تهديدات أمريكية بفرض رسوم جمركية وضم كندا.
كارني أكد أن كندا ستنفق مليارات لتقليل اعتمادها على الاقتصاد الأمريكي، متعهدًا بالتصدي لمحاولات "تحطيم كندا اقتصاديًا وسياسيًا".
الانتخابات جاءت بعد تصاعد التوترات بين البلدين وتراجع شعبية الليبراليين قبل أن يستعيدوا زخمهم بفضل الخطاب السيادي الحاد في مواجهة واشنطن.
0 تعليق