• الأهلي الذي أَسَّس لفجر جديد في كرة القدم السعودية، هو الأهلي الذي أُسِّس على أن يكون نخبوياً من أول يوم رعاه «رائد الرياضة»، ومن يعرف التاريخ يعرف ماذا أعني.
• «صه».. أقولها لمن امتهنوا السواد منذ ليلة تتويج النخبوي ببطولة النخبة، ولا يمكن أن نجاريهم في تخصص اكتسبوه ولم نحصل على مسوداته، لكننا نقدر أن نخاطبهم على قدر فهمهم، حتى لو استعنّا بخبراء «منهم وفيهم».
• الأهلي أخذ النخبة من الملعب، ولم يأخذها بطرق أخرى لا وجود لها في منهجنا.
• سرّني ظهوركم الشاحب شكلاً ومضموناً، لكن أغضبني تجنيكم على لغة وُجدت للجمال.
• لا تثريب عليكم، فنحن نؤمن أن الأشياء تُعرف بضدها، لكن هذه الأشياء فسّرها أبو حنيفة في مقولته الشهيرة، وأشك أن تستوعبوا ما أردت إيصاله لكم.
• أكتب وأمامي تتويج آخر في لعبة السلة، كان فيه الأهلي البطل والاتحاد الوصيف، وقدمت لي الصورة عبارات أخرى من المدرج الأصفر ضحكت منها، وغضبت على سوء استخدام اللغة التي كُتبت بها.
• «صه» لي في استخدامها مغزى أتمنى من زميلي أستاذ اللغة العربية - كما يقول - أن يتأملها ويضعها في سياقها الصحيح، كونه من فترة وهو يتجنى على اللغة بشتم الكيانات والأفراد دون أن يخجل من طلابه.
• من «أصبحت أنت» للرائعة أحلام مستغانمي اخترت لكم هذا الجمال:
كم كان يوفتوشينكو على حقٍّ حين قال: سيذكر أحفادنا بشعور من الخجل المرّ، ذلك الزمن العجيب الذي كان الشرف البسيط فيه يسمّى شجاعة!
حاولت لأجلك أن أرفع النبرة، ولكنَّ شجاعتي خفتت مع الوقت، لفرط ما اشتعلتُ بحماقة شمعة احترقتْ وهي تضيء كتاباً يُمسكه أعمى.
لا جدوى يا أبي!
أخبار ذات صلة
أخبار متعلقة :