مع ظهور شركات مثل Sweet Baby، بدا أن سياسات التنوع والشمول (DEI) ستصبح توجهًا ثابتًا في الصناعة لفترة من الوقت، ولكن بعد فشل الألعاب التي دمجت هذه الأجندات بشكل ذريع، أخذت الأمور مسارًا مختلفًا.

يقول الرئيس التنفيذي لشركة CI Games إن سياسات التنوع والشمول كانت السبب الرئيسي وراء التسريحات وإغلاق العديد من الاستوديوهات، وأن الصناعة تقوم بـ “تصحيح المسار” الآن.

في منشور على منصة X، تحدث مارك تيمينسكي عن كيف أن سياسات التنوع والشمول أفسدت صناعة الألعاب، وقال إن العديد من الاستوديوهات ركضت وراء توظي مناصري DEI، مفضلة الأيديولوجيا على الكفاءة، وقد مثل هذا تحولًا سلبيًا في عمليات التطوير.

أدى هذا التغيير إلى فشل العديد من الألعاب، وإغلاق استوديوهات، وتسريحات جماعية للعمال. من أبرز الأمثلة على المشاريع الفاشلة لعبة Dragon Age: The Veilguard ولعبة Concord.

يذكر أن مارك تيمينسكي سبق وأوضح أن على المطورين الغربيين أن يتعلموا من الاستوديوهات الصينية كيفية تصميم الشخصيات النسائية.