وأشار أن الأَصْل فى استخدام تلك التطبيقات أنَهّ مباحٌ بشرط مراعاة خصوصية مَن أفضى إلى رَبِّه بألَّا يشتمل تحريك صورته على سخريةٍ أو سوء أدبٍ مع الميت، وبشرط ألَّا يؤدي ذلك إلى تدليسٍ أو ضررٍ بالغير؛ وذلك كما لو تَرتَّب على صورة المستخدم حقوق أو واجبات تستوجب بيان صورته الحقيقية لا الصورة المعدَّلة.
وأوضح أن الشريعة الإسلامية إذ أباحت وسائل الترفيه لكونه مِن متطلبات الفطرة؛ إلَّا أنَّ هذه الإباحة مُقَيَّدة بألَّا تشتمل على سخريةٍ أو سُوءِ أدبٍ.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق