وأشار أمين الفتوى أن (الحق في تسمية المولود، إدارة النزاع الأسري، النرجسية في العلاقات... إلخ)،قضايا اجتماعية أسرية شديدة التجاذب
ولذلك لابد فيها مِن توجيه ديني اجتماعي -الاثنان معًا- لتلك القضايا.
ولفت إلى خطورة التقليل مِن طَرْح مثل هذه القضايا على المشاهِد من خلال الاعمال الدرامية دون توجيه ديني-اجتماعي لها أمرٌ لا يُوافِق الواقع الـمُتغيِّر الذي لابد مِن امتلاك أدواته جيدًا، والتشابك مع قضايا الدراما الخطيرة هو أحد هذه الأدوات.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق