"يا أبا بكرٍ، لَلشِّركُ فيكم أخْفى من دبيبِ النَّملِ، والذي نفسي بيدِه لَلشِّركُ أخْفى من دَبيبِ النَّملِ، ألا أدُلُّك على شيءٍ إذا فعلتَه ذهب عنك قليلهُ وكثيرهُ؟ قل: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك أن أُشرِكَ بك وأنا أعلمُ، وأستغفِرُك لما لا أَعلمُ"
وقد بين العُلماء أن الدُعاء الذى أشتمله الحديث "اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك أن أُشرِكَ بك وأنا أعلمُ، وأستغفِرُك لما لا أَعلمُ" فى قولهﷺ
يُقالُ إذا خاف المُسلم على نفسه شيئاً من الرياء أو أراد أن يتقى أبواب الشرك كبيرها وصغيرها
ونصحوا الاكثار من هذا الدعاء لما به من اسرار السلامة من الوقوع فى الرياء والذى قد يُصيبُ المُسلم ولهذا ينبغى أن يخاف المُسلم فى كل أحواله
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق