في خطوة تبرز ريادة التليفزيون المصري في مجال الإعلام الديني، قام التليفزيون بنقل قداس عيد القيامة لهذا العام بشكل حصري، مؤكدًا مكانته الرفيعة كمصدر رئيسي للتغطية الإعلامية في المناسبات الدينية الكبرى. هذا البث الحصري لم يكن مجرد نقل عادي، بل تميز بمستوى تقني متقدم يعكس إبداعًا في استخدام أحدث تقنيات الإضاءة والتصوير، ما أضفى على قداس عيد القيامة هذا العام مشهدًا بصريًا مدهشًا وجوًا روحانيًا جديدًا.
وتأكيد لمكانته الريادية يقوم التليفزيون المصري بنقل قداس عيد القيامة بشكل حصري حيث تولّى الإشارة الرسمية للحدث التي يعتمد عليها جميع المحطات المسيحية والمصرية والعالمية مما يعكس عمق الثقة في قدراته التقنية والإعلامية ودوره المحوري في تغطية المناسبات الدينية الكبرى.
بصري مختلف وجديد في قداس عيد القيامة
يشهد قداس عيد القيامة لهذا العام نقلة نوعية على مستوى الصورة البصرية، حيث يتم توظيف أحدث تقنيات الإضاءة والتصوير لإبراز جمالية الكاتدرائية من زوايا جديدة وغير مألوفة، مما يضفى على الحدث روحًا فنية راقية وتجربة مشاهدة مبهرة للمشاهدين.
ويأتي هذا الإنجاز بفضل الإشراف والتميز من مدير الإضاءة والتصوير ، في إعداد وتنفيذ منظومة إضاءة متكاملة بالتعاون مع إحدى الشركات الرائدة في تقنيات الإضاءة الحديثة، وقد تم هذا العمل بدعم كامل من التليفزيون المصري، الذي ساهم في تعزيز جودة الصورة التلفزيونية خلال البث المباشر للقداس.


0 تعليق