تبدو الحكومة الإسرائيلية مصممة على المضي قدما في حربها على غزة رغم تصاعد وتيرة الاحتجاجات في الخارج وحتى في الداخل الإسرائيلي للمطالبة بوقف إطلاق النار وإبرام صفقة جديدة مع حركة حماس لاستعادة الأسرى.
ووفق مراقبين فإن نتنياهو لا يتورع في الإمعان في سياسة تجويع الفلسطينيين وإغلاق المعابر وقضم أجزاء من قطاع غزة متجاهلا دعوات المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة.
تقرير: نجوان سمري
0 تعليق