للإجابة على هذا السؤال نستهد بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بين السجدتين بـ"اللهم اغفر لي وارحمني وعافني واهدني وارزقني".
بدورها بينت الإفتاء المصرية أن السجود بغير سبب مختلف فيه بين الفقهاء؛ فلا حرج على من سجد مقلدًا مَن أجاز، مع مراعاة ألَّا يعتقد الوجوب أو أنه سُنة، وإن كان الخروج من الخلاف مستحبًّا بتركه إلا أن يكون لسبب.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :