يُشير الدكتور عطية لاشين_أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف_إلى أن هناك حديث فى ذلك الأمر وهو:" يأتي زمان على أمتي لايبقى من الإسلام إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه همهم بطونهم ودينهـم أموالهم ؛السنّة فيهم بدعه والبدعه فيهم سنّة لايعبدون الله إلا في شهر رمضان فإذا فعلوا ذلك إبتلاهم الله بالسنون قيل : وماالسنون يارسـول الله قال : جور الحّكام .. وغلو المؤونة ..وكثرة الاوبئة و يحبس الله عنهم المطر في أوانه وينزله في غير أوانه فاستغفروا الله لي ولكم".
أكد د.لاشين فى تصريحات خاصة لـ"الجمهورية أونلاين"إن بعض المحدثين ضعفه؛و يرى أن نزول المطر فى غير أوانه قد يكون من علامات الساعة.
تابع أستاذ الفقه:"أرى أن يُترك ذلك لعلم الله عز وجل وأن يشغل الإنسان نفسه بالطاعة لكي يكون مستعدا للقاء الكريم على أكمل حالة ليكون من أهل الجنان".
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :