لفت الدكتور أحمد وسام_أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية_أن هذه مسألة تربوية إلى حد كبير وأن الضرب لا يؤدي إلى نتيجة إيجابية بالعكس يؤدي إلى كراهية وإن أداها الابن أو الابنة سيؤديه مجبرا.
أما الفتوى تقول أن خُلق النبي عليه السلام كان لا يضرب أحدا بل كان يعظ كثيرا لعلمه أن الهادي هو الله،" إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء".
وأشار د.وسام إلى أن ضرب الأبناء للمواظبة على الصلاة سيؤدي حتما إلى كراهية أداءها،ناصحًا بضرورة التربية السوية بالترغيب مرة وأخرى بالترهيب.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :