لم يكن الفنان الراحل حسين صدقى فنانًا عاديًا، وإذا لم يكن يعمل بمجال الفن لأتجه للدعوة الإسلامية والخطابة، والفضل يرجع لوالدته التركية التي كانت تزج به إلى المساجد في سن صغير وتشجعه على حفظ القرآن وحضور دروس الدين، فنجحت في زرع الوازع الديني بداخله.
قصة مسجد ومدفن حسين صدقى
بنى حسين صدقي، مسجدًا بحي المعادي كما قام ببناء مقبرته أمام المسجد، وافتتحه الرئيس محمد نجيب وجمال عبد الناصر، كما قيل أنه خطب أول صلاة جمعة أديت بالمسجد.
مدفن حسين صدقى
ذكر نجل حسين صدقي، أنه عند وفاة والده كان بجواره الشيخ عبد الحليم محمود، ولقنه الشهادة كما أنه دفنه بيده في قبرته التي بناها أمام مسجده، ولم يحضر جنازته سوى الفنان محسن سرحان، وامتلئت بـ مشايخ الأزهر.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :