قال محمد وجيه، أحد مصوري الحياة البرية، إنه بدأ الاهتمام بالطبيعة منذ طفولته، لكنه لاحظ أن الوعي بالحياة البرية محدود في المجتمع، مما دفعه إلى توثيق هذا العالم بعدسة الكاميرا.
كيف بدأ رحلته في تصوير الحياة البرية
وأضاف وجيه خلال صباح البلد: "كان نفسي أبرز الجمال اللي في الحياة البرية، وبدأت فعلاً آخد الكاميرا وأنزل أصور على قد إمكانياتي"، مشيرًا إلى أنه بدأ يتعلم بشكل ذاتي من خلال قراءة كتب ومصادر عن علم تصنيف الحيوان وسلوك الكائنات الحية.
قال محمد وجيه، أحد مصوري الحياة البرية، إنه بدأ الاهتمام بالطبيعة منذ طفولته، لكنه لاحظ أن الوعي بالحياة البرية محدود في المجتمع، مما دفعه
وأوضح أنه يحرص على الاقتراب من الكائنات المختلفة ومراقبتها عن قرب، ليفهم كيف تتعايش في بيئتها الطبيعية، ويقوم بتوثيق ذلك من خلال الصور والمقاطع بهدف نشر الوعي بين الناس.
وأكد وجيه أن هدفه الأساسي هو توصيل رسالة بأن الحياة البرية جزء مهم من البيئة، ويجب الحفاظ عليها واحترام وجودها.
أخبار متعلقة :