يشهد معبد رمسيس الثانى بمدينة أبو سمبل السياحية توافد وتدفق الحركة عليه من الزائرين والسائحين من مختلف دول العالم.
وقد تم اكتشاف المعبد قبل 200 سنة تقريباً، ولكن المعبد يرجع اسمه الحقيقى نسبة إلى صاحب المعبد هو الملك رمسيس الثانى والذى جعل له تماثيل 4 عملاقة بواجهة المعبد وفى مدخله.
وجسد القدماء المصريون بمعبد أبوسمبل ظاهرة فلكية نادرة الحدوث، وهى من الظواهر المكتشفة حديثاً لدى علماء الآثار، ولكن جسدها القدماء المصريون قبل آلاف السنين بمعبد رمسيس الكبير فى مدينة أبوسمبل، وتحدث يومى 22 فبراير و22 أكتوبر فى كل عام، وهما يومان مرتبطان بتاريخ مهم لدى الملك والقدماء المصريون.
أخبار متعلقة :