تؤكد الإفتاء أن تهنئة الأخوة المسيحيين بعيدهم من مظاهر البر ومكارم الأخلاق التى يحث عليها الشرع الشريف، وليس في ذلك خروج عن الدين، أو فيه نوع من الحرمة كما يرى بعض المتشددين، فالدين يُسرٌ لا عُسرٌ، ولما ورد في "صحيح البخاري": «وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ».
أخبار متعلقة :