أولها عيد النصر .. العطل الرسمية في العراق للعام 2024-2025 يعلنها مجلس الوزراء لكافة القطاعات
يرغب الكثير من المواطنين في معرفة ما هي مواعيد العطل الرسمية في العراق لعام 2024-2025 سواء كانت هذه الإجازات للموظفين بالقطاع الحكومي أوالقطاع الخاص، وكذلك الإجازات المدرسية، وقد حرص مجلس الوزارة في الجمهورية العراقية في هذا الصدد على توضيح العطل الرسمية التي يحصل عليها الجميع والتي تكون إجازات مدفوعة الأجر في القطاع العام والخاص.
العطل الرسمية في العراق
كشف مجلس الوزراء عن العطل الرسمية في العراق حتي يتمكن جميع العاملين في قطاعات الدولة المختلفة من معرفة أيام الإجازات التي سوف يحصلون عليها والتي تساعدهم على استعادة النشاط الذهني والجسدي وقضاء أجمل الأوقات، وعليه فقد أعلن المجلس عن أن رزنامة الإجازات الرسمية للقطاع الحكومي والخاص وللمدارس والجامعات أيضا في كافة مدن الجمهورية سوف تكون كالتالي:
- يتم الحصول على العطلة الأسبوعية للعاملين في يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع.
- عطلة بداية رأس السنة الميلادية في يوم 1 يناير/كانون ثاني 2024.
- ومن ثم عطلة عيد الجيش العراقي في يوم 6 كانون الثاني/يناير 2025.
- عطلة عيد نوروز في يوم 21 من شهر آذار/مارس 2025.
- عطلة عيد الفطر المبارك خلال شهر آذار/مارس 2025.
- عطلة الاحتفال بعيد العمال في يوم 1 من شهر أيار/مايو 2025
- عطلة الاحتفال بعيد الأضحى خلال شهر يونيو/حزيران 2025.
- ومن ثم عطلة الاحتفال ببداية رأس السنة الهجرية في آخر شهر يونيو/حزيران 2025.
- عطلة إعلان تأسيس جمهورية العراق في يوم 14 تموز/يوليو 2025.
- عطلة الثورة العراقية في يوم 16 تموز/يوليو 2025.
- ومن ثم عطلة العيد الوطني للعراق في يوم 3 تشرين أول/أكتوبر 2025.
العطل الرسمية المتبقية في عام 2024
يعتبر عيد النصر العراقي أول الإجازات الرسمية التي سوف يحصل عليها جميع العاملين بقطاعات العراق الخاصة والحكومية والعطل الرسمية في العراق خلال هذا العام 2024 ، حيث تكون الإجازة مدفوعة الأجر بالكامل، وذلك سواء للقطاع الخاص والعام و تتمثل الإجازات المتبقية في عام 2024 في العراق في الآتي:
- عطلة الاحتفال بعيد النصر العراقي ويوافق يوم الخميس 10 من شهر تشرين أول 2024.
- ومن ثم عطلة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد في يوم 25 من شهر ديسمبر / كانون أول 2024.
- ويمكن التعرف علي كافة الإجازات المطبقة علي العاملين من خلال زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية العراقية.
تعليقات