أفضل ألعاب السباقات التي تتيح لك تخصيص مركبتك – الجزء الرابع والأخير - الكويت الاخباري

0 تعليق ارسل طباعة

نستكمل مقالتنا:

Midnight Club: Los Angeles
58 سيارة إجمالًا

تُعد Midnight Club: Los Angeles من أقوى ألعاب سباقات الشوارع التي قدمتها Rockstar، حيث تبني على نظام التخصيص المذهل الذي قدمه الجزء الثالث من السلسلة. يمكن تعديل كل جانب من جوانب السيارة تقريبًا، سواء من ناحية الأداء أو الشكل الخارجي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق التعديل الدقيق والبحث عن التفوق في كل جزء من السيارة.

ias

ورغم مرور سنوات طويلة على إصدارها، إلا أن اللعبة لا زالت متوفرة للشراء رقميًا، وتعمل بشكل سلس على الأجهزة الحديثة. مَن عاش أجواء Need for Speed: Underground 2 سيشعر بمتعة كبيرة في العودة إلى شوارع لوس أنجلوس الليلية بكل ما تحمله من سباقات حرة وتعديلات بصرية مكثفة.

Juiced 2: Hot Import Nights
89 سيارة إجمالًا

تتجاوز Juiced 2: Hot Import Nights الإصدار الأول من السلسلة من حيث العمق البصري والتقني، رغم تحولها جزئيًا من سباقات الشوارع غير القانونية إلى مشهد أكثر رسمية يُشبه ما قدمته ProStreet. ومع ذلك، لا زالت تحافظ على الروح الثقافية لمجتمع تعديل السيارات، وتقدم واحدة من أوسع تجارب التخصيص في وقتها.

يحتوي العنوان على قائمة موسعة من المركبات، مع خيارات متعددة للترقية والتحسين سواء على المستوى الجمالي أو الميكانيكي. ويُضاف إلى ذلك أسلوب عرض بصري محسّن يرفع من جودة التجربة. وللأسف، تم سحب اللعبة من المتاجر الرقمية بعد فترة قصيرة بسبب مشاكل تتعلق بالترخيص، مما يجعل الحصول عليها الآن أمرًا صعبًا لكنه يستحق العناء لعشاق هذا النوع من الألعاب.

Need For Speed: Carbon
43 سيارة إجمالًا (باستثناء النسخ الخاصة)

تُعد Need For Speed: Carbon من العناوين الكلاسيكية التي ما زال اسمها حاضرًا في أذهان عشاق السلسلة، رغم غيابها عن المتاجر الرقمية. ما يميز Carbon فعلًا هو تقديمها لنظام التخصيص البصري المتقدم المعروف باسم Autosculpt، الذي أصبح لاحقًا جزءًا من تجارب ProStreet وUndercover.

يُتيح Autosculpt للاعبين تعديل كل جزء من السيارة بشكل دقيق، بداية من المصدات وحتى العتبات والغطاء الأمامي والخلفي، وذلك بشكل تفاعلي وسلس يمنحهم حرية تشكيل الهوية البصرية لمركباتهم. وبالنسبة لمن لم يجرب هذا النظام من قبل، يُنصح باستكشافه لما فيه من مرونة وتفاصيل جعلت منه أحد أبرز أنظمة التعديل في ألعاب السباقات حتى اليوم.

L. A. Rush

56 Total Cars

تُعد L.A. Rush التجربة الأخيرة في سلسلة Rush الكلاسيكية، حيث تحاول دمج سباقات الشوارع بأسلوب مفتوح مع لمسة فنية من برنامج Pimp My Ride وورشة West Coast Customs الشهيرة. ورغم هذه الشراكة الفريدة، لم ينجح العنوان في تلبية التوقعات، سواء من حيث عدد السيارات أو عمق التخصيص المتاح.

في هذه اللعبة، لا يمكن تعديل السيارة جزءًا بجزء كما هو الحال في ألعاب Need for Speed، بل تأتي كل مركبة بعدة نسخ معدلة مسبقًا من قبل West Coast Customs. ورغم محدودية هذا النظام، إلا أن السيارات المصممة خصيصًا للعبة والتعاون الحصري يجعلان منها تجربة فريدة تستحق الاكتشاف من قبل المهتمين بتاريخ ألعاب السباقات.

Juiced
63 سيارة إجمالًا

ظهرت Juiced في ذروة شهرة ألعاب سباقات الشوارع، مستفيدة من الزخم الذي صنعته Underground وUnderground 2، لكنها لم تكتف بالتقليد وقدمت أفكارها الخاصة التي أضفت عليها طابعًا مميزًا. من أبرز عناصرها إدخال نظام الأضرار الدائمة أثناء السباقات، بالإضافة إلى سباقات “الرهن”، حيث يمكن للاعب أن يخسر سيارته بالكامل لصالح الخصم.

يحتوي العنوان على عدد جيد من السيارات، ويتيح شراء المركبات المستعملة بسعر أقل، مع نظام تعديل يستند إلى قطع حقيقية للأداء والمظهر، مما جعلها من أكثر الألعاب مرونة في التخصيص في وقتها، ومنافسة حقيقية لسلسلة NFS من حيث العمق والهوية الخاصة.

Midnight Club 3: DUB Edition Remix
94 سيارة إجمالًا

تمكنت Midnight Club من إثبات نفسها كواحدة من أبرز سلاسل السباقات في أوائل الألفينات، ويشعر عشاقها بخيبة أمل كبيرة بسبب إهمال Rockstar لها منذ سنوات. يعتبر كثيرون الجزء الثالث، بنسخته المحسّنة DUB Edition Remix، الأفضل على الإطلاق في السلسلة، بفضل العالم المفتوح المتنوع وأجواء السباقات المليئة بالحيوية.

جاء هذا الإصدار بتجربة تخصيص موسعة للمرة الأولى في السلسلة، وأتاح للاعبين تعديل الأداء بشكل مفصل وتغيير المظهر بقدر هائل من الحرية. لا زالت هذه الخيارات تثير إعجاب من يجرب اللعبة اليوم، رغم عمرها، بفضل التنوع الكبير في التعديلات التي تشمل الهيكل والمحرك وحتى التصميمات الداخلية، مما جعلها في وقتها واحدة من أكثر الألعاب شمولًا في مجال التعديل البصري والميكانيكي.

Need For Speed: Underground 2
31 سيارة إجمالًا

قدمت Need For Speed: Underground 2 تحسينات كبيرة عن سابقتها، واستجابت بشكل مباشر لانتقادات اللاعبين، فجمعت بين أسلوب القيادة الأركيدي الممتع ونظام التعديل الموسع الذي لم يكن له مثيل عند إطلاق اللعبة. في وقتها، لم توجد لعبة سباقات أخرى تقترب من مستوى التفاصيل الذي قدمته Underground 2.

التجربة لم تقتصر فقط على تعديل الأداء، بل شملت تعديلات جمالية تعزز من الطابع “الشارعي” مثل مكبرات الصوت في صندوق السيارة، والجنوط البراقة، والألوان المتغيرة. كل عنصر كان جزءًا من الهوية البصرية والثقافية التي حاولت اللعبة غرسها في تجربة السباق، ولا زالت حتى اليوم خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن لعبة تمنحه حرية “تزيين” وتخصيص سيارته بأسلوب لا يقارَن.

ea038c765da90bcade4566cd7b45f9d1?s=81&d=

اذا شفت اسمي هنا فمعناتها أن الموضوع اشتغل عليه أكثر من واحد من فريق العمل، أو انه تصريح رسمي باسم الموقع. بس لا تخلي هالشي يمنعك من انك تتابعني في تويتر وانستقرام. عادي لا تستحي.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق