وذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان، حسبما أوردت وكالة أنباء (تاس) الروسية اليوم /الأحد/، أن لافروف أولى اهتماماً خاصاً للتصاعد الملحوظ في التوترات بين نيودلهي وإسلام آباد.
وأكد الجانب الروسي استعداده للمساهمة في تسوية سياسية للوضع الناجم عن الهجوم الذي وقع في 22 أبريل الماضي في منطقة باهالجاما، وذلك وفقًا للرغبة المتبادلة بين إسلام آباد ونيودلهي.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق