وبينت أن أتخاذ قنوات ومنصات التواصل الاجتماعى لنشر وتوصيل الاساءات من قبل أحد الزوجين للأخر أو الاشتراك فى "كروبات تلك المواقع طلباً للنصيحة من غير المتخصصين من الامورة الخطيرة التى قد تزيد المُشكلة تعقيداً وتعد مساساً بحرمة البيوت كما أنها قد تترك أثراً مُشيناً فى حال حل المُشكلة
وأوضحت أن الحل الرشيد فى تلك المسالة هو اللجوء الى الحكم الذى نوه اليه المولى عز وجل فى قوله
"وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا" سورة النساء: 35
وفى حالة عدم وجود الحكم الرشيد فيمكن اللجوء إلى أحد المُتخصصين الاسريين
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق